إنه لأمر في منتهى الروعة حين تستوطن الإسكندرية الوطن .. أو أن تكون الإسكندرية محلا لقلب الوطن. الإسكندرية تلك العروس التى طالما أسرت ذكريات وأحلامًا، وكانت منبعا لكثير من أحداث الحاضر واستشراقات المستقبل. ميرامار بنسيون الرموز المتصارعة في قرن سابق، والتى أخذت في الظهور بشكل متتابع ومميز؛ فقد جسدها أشخاص هم أصحاب البنسيون، ورواده، ومن يقطنون حوله.... المقال بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق