فى كلمته إلى الأكاديمية السويدية كتب محفوظ بمناسبة حصوله على جائزة نوبل لكى يذكر العالم بسياسات الفصل العنصري في جنوب أفريقيا ولم يكن من قبيل المصادفة، وبعد مرورأقل من ربع قرن أن تصبح هذه الدولة في طليعة دول العالم الصاعد، بينما تتعثر مصر كالمعتاد فى إدراك الانتقال الحضارى، رغم أن محفوظ كان يقف حينها على أعتاب ثورتين وطنيتين، ويقترب بجسده من الشرارة الثالثة، ويمتلك بين يديه تراثا أدبيا عظيما... المقال بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق