الثلاثاء، 18 سبتمبر 2012

الميــرامـار بين نقد و تحليل (تأليف مروان محمود محمد خميس)


حَقَّ القولُ على أدِيْبِ مِصْرَ الْجَلِيل "نجيب محفوظ" بأنه هُوَ رائدُ الرِّوايةِ العربية الحديثة، فقد بَعَثَها بأفكاره مِن مَنِيَّتِها مانحًا أياها حياةً جديدةً، ومستقبلًا رغدًا لفنٍ كامل من فنون اللغة العربية. فمرة أخرى تتجلَّى عبقرية "الأديب المفقود" في رائعةٍ من روائع الأدب العربي، ألا وهي رواية "ميرامار"، الميرامار. رواية درامية هي الأولى من نوعها، ففي مضمونها تحكي أحوال المجتمع المصري إبّان فترة حرجة مرت بها البلاد بعد ثورة 52 يوليـو و قبل النكسة، وعلى هذا فإنه يمكن قراءتها على الجانب السياسي أيضًا...المقال بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق