الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

عن ميرامار: عندما يأخذك نجيب محفوظ إلي أعماق النفس (تأليف هبة الله بسيوني عبد الغني)


في روايته البديعة "ميرامار" يأخذنا الأستاذ بقلمه الساحر إلي عصر ما بعد ثورة يوليو 1952 التي فتحت الباب للأمل، ويعرض علينا ما فعلته الثورة عبر أشخاص يمكننا أن نري المجتمع من خلالهم ومن داخلهم، تجمعت رموز العهد القديم وعهد ما بعد الثورة في مكان واحد بنسيون "ميرامار" المطل علي البحر نبع التغيرات. نري المجتمع من خلال أعين زهرة، عامر وجدي، ماريانا، طلبة مرزوق، منصور باهي، وحسني علام، ولا ننسى محمود بائع الجرائد... المقال بالكامل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق