بداخل بنسيون بسيط فى أحد أحياء الإسكندرية ( محطة الرمل ) وبينما شتاء الإسكندرية يتقلب برياحه العاتية وأمطاره الغزيرة، اجتمع عدد من الأشخاص، لا يجمعهم من المُثل شيء، مختلفو الأصل والطبقة والصفات والأخلاق، ولكن القدر قد جمعهم. فهكذا يجب أن يكون الحوار بينهم فى بنسيون ميرامار الذى أصبح الآن بنسيون ترواكار فى القرن ال21...المقال بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق